قصص الرعاية
شاهد واقرأ قصصًا من سكان واشنطن الحقيقيين الذين تأثرت عائلاتهم بالرعاية والرعاية طويلة الأمد.
أريد أن يعلم والدي أنني هنا من أجلهما إذا احتاجا إلى المساعدة.
تحتفظ ماريا بعملها بدوام جزئي لتكون متاحة لتقديم الرعاية لوالديها المسنين. وتزور هي وأختها منزل والديهما عدة أيام كل أسبوع للمساعدة في المهام المنزلية واصطحاب والديهما إلى المواعيد الطبية للترجمة والدفاع عنهما.
سيوفر برنامج WA Cares لغالبية الأشخاص راحة البال، عندما يحتاجون إلى بعض الوقت للاعتناء بأنفسهم أثناء رعاية الأسرة.
يعاني والد أرون من الخرف ويحتاج إلى إشراف مستمر. بالنسبة للعائلات مثل عائلة أرون، فإن دعم مقدمي الرعاية أمر بالغ الأهمية.
إن الحصول على الرعاية الفردية يحدث فرقًا كبيرًا. يمكنني الخروج والتسوق بين الحين والآخر. يمكنني المشي مع الناس.
لدى شريكة سالي، باتي، مقدم رعاية منزلي يساعد باتي في القيام بالأنشطة اليومية ويمنح سالي استراحة.
لا أحد يعرف متى قد تصبح معاقًا. كنت أعتقد أنني لا أقهر. أعتقد أن وجود هذه الأموال للمساعدة في دعم نفسك وتأمين نفسك أمر مهم للغاية.
بعد أن أصبح مشلولًا، يحتاج سوير إلى المساعدة في مهام مثل الاستحمام واللباس.
نريدها أن تكون آمنة وسعيدة وراضية. لكننا لم نعمل خلال هذه الفترة، لذا ليس لدينا أي دخل. سيكون مصدر مثل WA Cares مفيدًا جدًا في تخفيف هذا الجانب المالي.
توقفت الأختان سون هي ويون هي عن ممارسة مهنة التمريض من أجل تقديم الرعاية اليومية لوالدتهما.
لم يسبق لي أن رأيت شخصًا في مثل عمري يحتاج إلى رعاية طويلة الأمد حتى حدث لي ذلك. الحياة تحدث لنا جميعًا. في أي وقت، قد تتعرض لمرض خطير أو إصابة أو حدث مؤلم.
عندما بلغت داني الثلاثين من عمرها، تعرضت لمضاعفات أثناء إجراء طبي روتيني أدى إلى إصابتها في النخاع الشوكي.
آخر شيء تريد أن يفكر فيه الناس في سنواتهم الذهبية هو المال. برنامج WA Cares هو برنامج فريد حقًا - لمعرفة أنه مع تقدمك في العمر، لا يزال هناك من يهتم بك ولا يزال لديك قيمة.
تقول كيه دي إنها ممتنة لوجود حماتها في منزلها، لكنها تقول إن النفقات المتعلقة بالرعاية يمكن أن تكون لها آثار سلبية.
